أضحك / من سعدون

سعدون





قاموس العركجية


· مقندل:
واصل مرحلة التوهج والإنتشاء والكلمة مشتقة من كلمة قنديل أي مصباح أو قندول أي أصيص الزهر، والله أعلم

معوّز
· لم يصل لمرحلة الإكتفاء ويطلب عوازة أي تكملة وكان سيد هاشم الفيتر عادة مايطرق الباب نص الليل لطلب نص عوازة.

· داوي:
لايملك المبلغ الكافي لشراء العوازة.

ملوّز:
واصل مرحلة اللوز.. وهي أعلى من مرحلة التقندل.

فاقد: من يفقد الشعور وتقال للسكران جداً

· مطوّخ:
شارب لدرجة الفقود، والكلمة كما يتضح مأخوذة من طوخ أي تقيل.

· مثَگّل:
باللام المفخمة أي شرب بشكل ثقيل.

توّه بادي:
بدأ الشرب توّاً.

· عرگ:
أي عرق ويطلق عليه سيد الصنوف وهو مشروب يصنع عادة من التمر الزهدي (أو العنب) وهو على نوعين المستكي، نسبة إلى طعم مادة الماستيكة(وقد إختفى منذ السبعينات)، والزحلاوي نسبة إلى مدينة زحلة اللبنانية التي تشتهر بصناعته.وكان هنالك نوعان منه في العراق لغاية التسعينات هما العصرية والمُسَيَّح. وكان يطلق عليهما إصطلاحاً أسود وأبيض
پيك: تطلق على كأس العرق.. (وتلفظ الـ پ مثل حرف p) اللاتيني) وربما إطلقت على مشروب روحي آخر ولكنها لاتقال لكأس البيرة مطلقاً، فيقال لها گلاص بيرة.

· مزّة:
المأكولات الخفيفة التي يتناولها شارب الخمرة وهي كثيرة أشهرها الجاجيك واللبلبي والباگلّة والحامض أي الليمون بنوعيه الأصفر والأخضر.

· يمزمز:
فعل يقال لمن يأكل المزّة، وشاع عن بعض المتدينين الليبراليين أنهم يمزمزون مع الشاربين ولايشربون ويقال عنهم تندراً أنهم يخلصون المزّة.
· اللبلبي:
الحمص المسلوق مع حسائه، وربما أضيف له بعض الخل وقد يذهب بعضهم إلى إضافة عظام الدجاج له لكي يمنحه بعض النكهة.

· جاجيك:
خيار مع قليل من الثوم مبروش بلبن اليوغورت وأصل الكلمة يوناني.Tzaziki

· باگلّه:
من البقوليات وهي أكبر من الفول حجماً وقد يضاف لها بعض الخل والبطنج.

البطنج:
نبات أشبه بالنعناع المجفف المطحون. ويقال أن الأفاعي تهرب من رائحته، لذا يقال في الأمثال: مثل الحية والبطنج لمن لا يجتمعان معاً.

بُطُل:
وهو أقل من اللتر (750 سنتلتر مكعب
نص:
أي نصف بطل.

· ربع:
وتطلق عادةً على ربع بطل العرق وهو 187.5 سي سي. ويكون بنوعيه البطح (أي المسطح) والمديور (ذي المقطع الدائري).

· سرمهمر:
عرق أصلي غير مفتوح. وأصل الكلمة فارسي على ما أعتقد.
· أصلي:
المعنى واضح. وكل سرمهمر أصلي والعكس صحيح.

مغشوش:
عكس أصلي ويباع عادةً فلّ.

· فَلّ:
عكس سرمهر، وهو عرق مغشوش كان يباع في عبوات مفتوحة وكان مشاعاً تداوله في منطقة البتاوين قرب الباب الشرقي إبّان سنوات الحصار، وهو بنوعين: أبو طگّة (يسبب العمى فقط) وأبو طگتين (وهو أرخص ويسبب العمى والشلل).

· الزواع:
وهو القيء، وكان من عادة المبتدئين بالشرب في السنين الأولى ويختفي مع مرور الزمن والتكرار وتختلف المدة حسب الشخص الشارب وفي هذا الباب نوادر.

· چذاب دولبني الوكت:
من أغاني السكارى المفضلة.. ويذهب بعضهم لغناء حيل اسحن گليبي سحن والإغنيتان من ألحان طالب القره غولي.

· ها يابه؟:
وتقال بطلب من أحدهم بإنهاء الجلسة والتفرق.. وعادة مايتم المباوس في نهاية الجلسة وتكرار كلمة (هللو وردة)، وقد يتم المباوس أحيانا في باب التواليت في طور التقندل.
· الحب والفستق وغيرها من المكسرات وهي من ملحقات المزه.

· السحل:
مرحلة متقدمة من مراحل التطويخ وفيها يتم سحل الضحية لعدم قدرته على مغادرة الميز.

· الميز:
أو ميز الشرب، وهو الطاولة التي يتحلق حولها الشاربون، ومن النوادر بصدد هذه الكلمة أن أحمد عرگ حينما طلب اللجوء في السويد ذكر في أسباب اللجوء أن الميز كلّه طلع برّه خارج العراق.

· ملاحظني ما أسكر؟:
وهي عبارة يرددها الشارب قبل وصوله مرحلة الفقود لإعتقاده بأنه صاحي، ويتم عادة بعد نطقها الإنمطال تحت الميز.

· المطل:
أنمطل ينمطل فهو ممطول، وجذرها الثلاثي مـَ طـَ ـلَ، إي الإنجطال.

· نقاش بيزنطة:
النقاشات اللامجدية التي تدور على الميز بعد عبور مرحلة الربع وربما النص، وقد تتسبب في خلافات لاتحمد عقباها بين الشاربين يتم الإعتذار بعدها في اليوم التالي.

· العرگ بيكه ببطل وبطله ببيك:
دلالة على أن كمية الشرب لاتحدد مقدار القندلة وإنما الجو السائد.

· المكاسَر:
إضافة الماء للعرق لتخفيفه وفي هذا الطور يتحول لون العرق من الشفاف إلى الأبيض الحليبي.

· حليب سباع:
العرگ.. بسبب لونه الشبيه بلون الحليب بعد المكاسر والسباع هي الأسود.
·
يگطّع:
يتم إنعزال جزيئات الماء عن جزيئات العرق بعماية فيزياكيمياوية معقدة سببها وضع الثلج في البيك قبل العرق والماء. وليس هنالك من مشروب يقطّع سوى حليب السباع

پاچة
من الأكلات العراقية الشهيرة, تفضل غالباً بعد العرگ. متكونة من رأس الخروف و الكراعين (أقدام الخروف) و اللسان و المخ و منقوع الخبز المسمى تشريب

يتطوطح
أو يترنح عندما يصل مرحلة الطواخ بالشرب

لسانه ثگل
من أعراض السكر المشهورة حيث يگوم يسحل بالكلمات سحل و هواية مرات ماينفهم شيگول

إنطفت الذاكرة
عندما يعبر شراب العرگ نص البطل فغالباً ما ينسى أي حدث أو كلام حصل بعد هذا التأريخ. ربما ينسى حتى أشخاصاً حضروا عندذاك

آني أدفع الميز كله
و يصحى في اليوم الثاني متندماً عن الفعل البطولي الذي قام به بعد أن طوّخ بالشرب الليلة الفائتة

العركات و المشالك
من مصاحبات الشرب خاصةً عند المطوخين. إذا مالگة أحد يتعارك وياه بالشارع (و غالباً ينبسط) فيطلع قهره بالبيت

النقاش بالدين أو السياسة
غالباً مايكون مصاحباً لگعدة العرگ و كلاهما يؤدي بصاحبه الى مشاكل لانهاية لها. يصير واحدهم عبقري زمانه بالدين و السياسة من يشربله پيكين
ابي نواس
اشهر اماكن شرب العرك فيه وتجد نفاضة السيكاير مظروبة بمسمار لسببين الاول حتى ماةتنسرق والثانية حتى لا احد يفشخ الثاني لما يتعاركو السكارى
السكران
هو اللي يشرب العرك ويكون مدوخن ويطوطح هنا وهناك ويتاكلم بثقل ويعيد الكلمات مرات ومرات وتعتمد درجة السكران علىى مقدار ما شربه وكل هذا يكوا هذا العرق مغشوش ولكل درجة من السكر لها تعريفها الخاص كما ورد في البداية